المواضيع الأخيرة
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 157 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 157 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 215 بتاريخ السبت سبتمبر 28, 2024 11:06 pm
أفضل 10 فاتحي مواضيع
هوائيات | ||||
بدأ الأمر | ||||
هُدهدُ | ||||
دكتور خليل | ||||
هاني | ||||
فارقليط | ||||
طائر السماء | ||||
العقاد الأكدي | ||||
يماني | ||||
حارث |
دخول
الخبر الأوضح في ذكر القرود والربَح
صفحة 1 من اصل 1
الخبر الأوضح في ذكر القرود والربَح
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى { يا أهل الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقاً لما معكم من قبل أن نطمس وجوهاًً فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت وكان أمر الله مفعولاً } في هذه الآية احتج الله على أهل الكتاب في زمن النبي صلى الله عليه وسلم بما بقي في كتبهم من صفات النبي صلى الله عليه وسلم غير محرفة وتنطبق على نبينا صلى الله عليه وسلم مع العلم اليقيني أن كتب أهل الكتاب محرفة وليس لها أسانيد .
روي عن أبي أمامة مرفوعا « يكون في أمتي فزعة، فيصير الناس إلى علمائهم، فإذا هم قردة وخنازير » " جامع رسائل ابن تيمية ".
قال الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك : يعني هذا إن صح،!! فهو إخبار عن، يعني عن أناس، فسدت أحوالهم، وفسدت أحوال علمائهم، فصاروا علماء سوء، يزينون الباطل، ويسوغونه، ويسهلون فيه، يحلون الحرام، من جنس من ذكرهم الله: ﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ ﴾ يحلون الحرام، ويحرمون الحلال، ففي هذا الحديث، أنه يكون في هذه الأمة فزعة: يعني حدث يوجب لهم الفزع، يحدث لهم فزعة، لا بد أن يكون بسبب أمر مفزع. فيصيرون إلى علمائهم: يأتون إليهم، يلتمسون منهم، يعني التوجيه، أو الدعاء، فيجدونهم قردة وخنازير، يعني قد مسخوا، وهذا يعني أن علماءهم شرارهم، هم أشرهم، ولا شك أنه إذا غلب الفساد، وعم حتى وقع فيه العلماء، فلا شك أن من ينحرف من العلماء، أقبح ممن ينحرف من العامة، انحراف العالم، أقبح من انحراف العامي والجاهل، فهم أحق بالعقوبة، وأحظى بالعقاب، ففي هذا تحذير من اقتراف المعاصي والذنوب، ولا سيما الكبائر، ارتكاب كبائر الذنوب، فإنها مجلبة للعقاب، وأحق الناس بذلك، أعني بالحذر، هم العلماء، فالسياق كأنه ساق هذا الحديث، لما فيه من ذكر المسخ، كشاهد للحديث الذي قبله. نعم.
قال ابن القيم رحمه الله : وقال مالك بن دينار : بلغني أن ريحا تكون في آخر الزمان وظلم فيفزع الناس إلى علمائهم فيجدونهم قد مسخهم الله وقد ساق هذه الأحاديث والآثار وغيرها بأسانيدها ابن أبي الدنيا في كتاب ذمع الملاهي
فالمسخ على صورة القردة والخنازير واقع في هذه الأمة ولابد وهو في طائفتين : علماء السوء الكاذبين على الله ورسوله الذين قلبوا دين الله تعالى وشرعه فقلب الله تعالى صورهم كما قلبوا دينه والمجاهرين المتهتكين بالفسق والمحارم ومن لم يمسخ منهم في الدنيا مسخ في قبره أو يوم القيامة اهـ.
عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام أنه قال : (( إن لله خليفة يخرج من عترة رسول الله صلى الله عليه وآله يدعو إلى الله بالسيف ويرفع المذاهب عن الأرض ، فلا يبقى إلا الدين الخالص . أعداؤه مقلدة العلماء أهل الإجتهاد ما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب إليه أئمتهم ، فيدخلون كرها تحت حكمه خوفا من سيفه ، يفرح به عامة المسلمين أكثر من خواصهم , ولولا أن السيف بيده لأفتى الفقهاء بقتله , ويعتقدون فيه إذا حكم فيهم بغير مذهبهم أنه على ضلالة في ذلك الحكم ))
وعن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )، أنه قال لأبي هاشم الجعفري: ( يا أبا هاشم، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة، وقلوبهم مظلمة متكدرة، السنة فيهم بدعة، والبدعة فيهم سنة، المؤمن بينهم محقر، والفاسق بينهم موقر، أمراؤهم جاهلون جائرون، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] .... علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا، ... إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين، والدعاة إلى نحلة الملحدين، فمن أدركهم فليحذرهم، وليصن دينه وإيمانه، ثم قال: يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام )، وهو من أسرارنا، فأكمته إلا عن أهله )
ورد عن الإمام الباقر (ع) أنه قال : (( يكون في آخر الزمان قوم يتبع قوم مراؤن يتقرؤن ويتنسكون حدثاء سفهاء لايوجبون أمراً بمعروف ولانهياً عن منكر إلا إذا أمنوا الضرر يطلبون لأنفسهم الرخص والمعاذير يتبعون زلات العلماء وفساد علمهم ...))
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تكون في أمتي قزعة فيصير الناس إلى علمائهم فإذا هم قردة وخنازير ) كنز العمال ج 14 ص 279 – 280 ح38727.
وعن ابن عباس، قال: ( تهيج ريح حمراء بالزوراء ينكرها الناس، فيفزعون إلى علمائهم، فيجدونهم قد مسخوا قردة وخنازير تسود وجوههم وتزرق أعينهم ) الملاحم والفتن ص 283.
وعن أبي عبد الله (ع) وقد سئل عن قيام القائم (ع): ( إذا كثرت الغواية وقلت الهداية، وكثر الجور والفساد وقل الصلاح والسداد، واكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء، ومال الفقهاء إلى الدنيا، وأكثر الناس إلى الاشعار والشعراء، ومسخ قوم من أهل البدع حتى يصيروا قردة وخنازيراهـ.
وهناك بعض علماء أبو شريحتين : يدافعون عن السياحة الملوخية والهبابية ويشجعون عليها لأنها هي الدخل القومي لبلدهم.
وبعض البراطين ينكر أحاديث صحيحة في ذم فساد الحكام ويتفاخرون بأنهم يستقون الأخبار من الكاسيات العاريات ولو تأتي تسرد لهم أحاديث وآثار العلم كالقرد يحكي صولة الأسد نعوذ بالله من صفات الغافلين ويتفلسفون علينا ويجعلوا كلامهم الوهمي كأنه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه أما الروايات التي لا توافقهم فهي باطلة لكن القصائد والملاحم التي تناسبهم ويرويها عن فلان وعلان فهذه لا بأس بها :.
شابعين رُبَح (... فيفزعون إلى علمائهم، فيجدونهم قد مسخوا قردة وخنازير تسود وجوههم وتزرق أعينهم ) وقد حددث الآثار أن ذلك يكون عند ظهور المهدي عجل الله فرجه
قال الله تعالى { يا أهل الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقاً لما معكم من قبل أن نطمس وجوهاًً فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت وكان أمر الله مفعولاً } في هذه الآية احتج الله على أهل الكتاب في زمن النبي صلى الله عليه وسلم بما بقي في كتبهم من صفات النبي صلى الله عليه وسلم غير محرفة وتنطبق على نبينا صلى الله عليه وسلم مع العلم اليقيني أن كتب أهل الكتاب محرفة وليس لها أسانيد .
روي عن أبي أمامة مرفوعا « يكون في أمتي فزعة، فيصير الناس إلى علمائهم، فإذا هم قردة وخنازير » " جامع رسائل ابن تيمية ".
قال الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك : يعني هذا إن صح،!! فهو إخبار عن، يعني عن أناس، فسدت أحوالهم، وفسدت أحوال علمائهم، فصاروا علماء سوء، يزينون الباطل، ويسوغونه، ويسهلون فيه، يحلون الحرام، من جنس من ذكرهم الله: ﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ ﴾ يحلون الحرام، ويحرمون الحلال، ففي هذا الحديث، أنه يكون في هذه الأمة فزعة: يعني حدث يوجب لهم الفزع، يحدث لهم فزعة، لا بد أن يكون بسبب أمر مفزع. فيصيرون إلى علمائهم: يأتون إليهم، يلتمسون منهم، يعني التوجيه، أو الدعاء، فيجدونهم قردة وخنازير، يعني قد مسخوا، وهذا يعني أن علماءهم شرارهم، هم أشرهم، ولا شك أنه إذا غلب الفساد، وعم حتى وقع فيه العلماء، فلا شك أن من ينحرف من العلماء، أقبح ممن ينحرف من العامة، انحراف العالم، أقبح من انحراف العامي والجاهل، فهم أحق بالعقوبة، وأحظى بالعقاب، ففي هذا تحذير من اقتراف المعاصي والذنوب، ولا سيما الكبائر، ارتكاب كبائر الذنوب، فإنها مجلبة للعقاب، وأحق الناس بذلك، أعني بالحذر، هم العلماء، فالسياق كأنه ساق هذا الحديث، لما فيه من ذكر المسخ، كشاهد للحديث الذي قبله. نعم.
قال ابن القيم رحمه الله : وقال مالك بن دينار : بلغني أن ريحا تكون في آخر الزمان وظلم فيفزع الناس إلى علمائهم فيجدونهم قد مسخهم الله وقد ساق هذه الأحاديث والآثار وغيرها بأسانيدها ابن أبي الدنيا في كتاب ذمع الملاهي
فالمسخ على صورة القردة والخنازير واقع في هذه الأمة ولابد وهو في طائفتين : علماء السوء الكاذبين على الله ورسوله الذين قلبوا دين الله تعالى وشرعه فقلب الله تعالى صورهم كما قلبوا دينه والمجاهرين المتهتكين بالفسق والمحارم ومن لم يمسخ منهم في الدنيا مسخ في قبره أو يوم القيامة اهـ.
عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام أنه قال : (( إن لله خليفة يخرج من عترة رسول الله صلى الله عليه وآله يدعو إلى الله بالسيف ويرفع المذاهب عن الأرض ، فلا يبقى إلا الدين الخالص . أعداؤه مقلدة العلماء أهل الإجتهاد ما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب إليه أئمتهم ، فيدخلون كرها تحت حكمه خوفا من سيفه ، يفرح به عامة المسلمين أكثر من خواصهم , ولولا أن السيف بيده لأفتى الفقهاء بقتله , ويعتقدون فيه إذا حكم فيهم بغير مذهبهم أنه على ضلالة في ذلك الحكم ))
وعن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام )، أنه قال لأبي هاشم الجعفري: ( يا أبا هاشم، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة، وقلوبهم مظلمة متكدرة، السنة فيهم بدعة، والبدعة فيهم سنة، المؤمن بينهم محقر، والفاسق بينهم موقر، أمراؤهم جاهلون جائرون، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] .... علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا، ... إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين، والدعاة إلى نحلة الملحدين، فمن أدركهم فليحذرهم، وليصن دينه وإيمانه، ثم قال: يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام )، وهو من أسرارنا، فأكمته إلا عن أهله )
ورد عن الإمام الباقر (ع) أنه قال : (( يكون في آخر الزمان قوم يتبع قوم مراؤن يتقرؤن ويتنسكون حدثاء سفهاء لايوجبون أمراً بمعروف ولانهياً عن منكر إلا إذا أمنوا الضرر يطلبون لأنفسهم الرخص والمعاذير يتبعون زلات العلماء وفساد علمهم ...))
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تكون في أمتي قزعة فيصير الناس إلى علمائهم فإذا هم قردة وخنازير ) كنز العمال ج 14 ص 279 – 280 ح38727.
وعن ابن عباس، قال: ( تهيج ريح حمراء بالزوراء ينكرها الناس، فيفزعون إلى علمائهم، فيجدونهم قد مسخوا قردة وخنازير تسود وجوههم وتزرق أعينهم ) الملاحم والفتن ص 283.
وعن أبي عبد الله (ع) وقد سئل عن قيام القائم (ع): ( إذا كثرت الغواية وقلت الهداية، وكثر الجور والفساد وقل الصلاح والسداد، واكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء، ومال الفقهاء إلى الدنيا، وأكثر الناس إلى الاشعار والشعراء، ومسخ قوم من أهل البدع حتى يصيروا قردة وخنازيراهـ.
وهناك بعض علماء أبو شريحتين : يدافعون عن السياحة الملوخية والهبابية ويشجعون عليها لأنها هي الدخل القومي لبلدهم.
وبعض البراطين ينكر أحاديث صحيحة في ذم فساد الحكام ويتفاخرون بأنهم يستقون الأخبار من الكاسيات العاريات ولو تأتي تسرد لهم أحاديث وآثار العلم كالقرد يحكي صولة الأسد نعوذ بالله من صفات الغافلين ويتفلسفون علينا ويجعلوا كلامهم الوهمي كأنه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه أما الروايات التي لا توافقهم فهي باطلة لكن القصائد والملاحم التي تناسبهم ويرويها عن فلان وعلان فهذه لا بأس بها :.
شابعين رُبَح (... فيفزعون إلى علمائهم، فيجدونهم قد مسخوا قردة وخنازير تسود وجوههم وتزرق أعينهم ) وقد حددث الآثار أن ذلك يكون عند ظهور المهدي عجل الله فرجه
يماني- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 34
نقاط : 357875
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 09/02/2015
مواضيع مماثلة
» الدردشة عند القرود!!
» القرود أمم أمثالنا...
» المهدي المنتظر يظهر و يخرج من مكّة بعد أن يقع القضاء على الإيرانيّين في السّعوديّة على يد السّفياني و بعد أن يكتشف النّاس مقتل علي خامانائي و هو الخبر الذي يكشفه النفس الزّكيّة محمّد بن الحسن يوم عرفة من سنة الظّهور فيقتله الإيرانيّون
» القرود أمم أمثالنا...
» المهدي المنتظر يظهر و يخرج من مكّة بعد أن يقع القضاء على الإيرانيّين في السّعوديّة على يد السّفياني و بعد أن يكتشف النّاس مقتل علي خامانائي و هو الخبر الذي يكشفه النفس الزّكيّة محمّد بن الحسن يوم عرفة من سنة الظّهور فيقتله الإيرانيّون
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أبريل 19, 2018 9:33 pm من طرف صاحب سليمان
» كثُر ادعاء المهدوية ولا يمكن ان يكون بناءا على رؤى منامية | كثرة الرؤى إشارة بينة أن هذا زمان خروجه
الخميس أبريل 19, 2018 9:31 pm من طرف صاحب سليمان
» صفة وجود يأجوج ومأجوج من القرآن هل هم كما يًتصور "مقفولين أو تحت الأرض"؟ أم لا؟ وهل هناك مبرر لهذا الاعتقاد؟
الخميس أبريل 19, 2018 9:26 pm من طرف صاحب سليمان
» ظهر [ذو السويقتين] هَـادِمِ الـكَـعْـبَـةِ الرجل الأسود من الحبشة ومخرج كنوزها | من السودان وباسم سليمان
الخميس أبريل 19, 2018 9:24 pm من طرف صاحب سليمان
» المهدي المنتظر هو المسيح المنتظر هو عيسى بن مريم في ميلاده الثاني هو مكلم الناس,هو إمام الزمان وقطبه
الخميس أبريل 19, 2018 9:20 pm من طرف صاحب سليمان
» سيقول أكثرهم ما سمعنا بخبر المسيح, يقولون لو أنكم أصررتم وأوضحتم |ظهر المهدي المنتظر
الخميس أبريل 19, 2018 9:17 pm من طرف صاحب سليمان
» عاجل ,,,,مطلوب مشرفين ومدير لهذا المنتدى
الإثنين سبتمبر 25, 2017 12:48 pm من طرف هاني
» رحله بلا عوده
الجمعة مارس 17, 2017 7:57 pm من طرف أبو البقاع
» سؤال مهم لمن يعرف التاريخ البشري
الجمعة مارس 17, 2017 7:53 pm من طرف أبو البقاع