المواضيع الأخيرة
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 364 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 364 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 364 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:37 am
أفضل 10 فاتحي مواضيع
هوائيات | ||||
بدأ الأمر | ||||
هُدهدُ | ||||
دكتور خليل | ||||
هاني | ||||
فارقليط | ||||
طائر السماء | ||||
العقاد الأكدي | ||||
يماني | ||||
حارث |
دخول
الإخوة استشهدوا كلهم فانتابي شعور بالندم و الحسرة أني لم أكن معهم شهيدا
صفحة 1 من اصل 1
الإخوة استشهدوا كلهم فانتابي شعور بالندم و الحسرة أني لم أكن معهم شهيدا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
السلام عليكم رأيت فيما يري النائم أنا من تونس و بينما انا في طريق ترابي خالي من الناس و احمل راية التوحيد صحبة كثير من الإخوة يحملون الريات خارجين من البلد باتفاق مع الشرطة انا لايمسون منا احد ولا نمس منهم احد كأنها هدنة للخروج من البلاد السلفيون كلهم ،و بينما نحن خارجين من المنطقة خفت ان يغدر بِنَا الشرط لأنهم يحملون السلاح و نحن عزل فصرخت في الإخوة و انا عائد أدراجي هل معنا السلاح مع هذا أني شعرت بغدرهم ولم يفعلوا شئ و عندما تراجعت التفت الي شرطي و قال لي بان ارمي الراية و عد فقلت له من المستحيل ان ارمي راية التوحيد و لكني ساسلمها لأخ و اعود قال له اذهب و عد بسرعة و عندما ذهبت لأسلم الراية وجدت صديق لم اعرفه في الرؤيا فأعطيته الراية و قلت له انها أمانة عندك و اجهشت بالبكاء و قلت له لاأستطيع المواصلة معكم لان أمي و خطيبتي لاأستطيع تركهم مع العلم لم أخطب بعد و بعدها عدت ثم بعد ذلك نظرت من بعيد و كان الإخوة استشهدوا كلهم فانتابي شعور بالندم و الحسرة أني لم أكن معهم شهيدا و كنت ابكي انتهت الرؤيا بارك الله فيكم ارجوا تعبيرها فالرؤيا عامة و السلام عليكم اخوكم محمد شكيب من تونس العمر 26 سنة اعزب محافظ عن الصلاة و الحمد لله
انتهى .
رقم الرؤيا
857
طلب منا تعبيرها
وجزاكم الله كل خير .
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
السلام عليكم رأيت فيما يري النائم أنا من تونس و بينما انا في طريق ترابي خالي من الناس و احمل راية التوحيد صحبة كثير من الإخوة يحملون الريات خارجين من البلد باتفاق مع الشرطة انا لايمسون منا احد ولا نمس منهم احد كأنها هدنة للخروج من البلاد السلفيون كلهم ،و بينما نحن خارجين من المنطقة خفت ان يغدر بِنَا الشرط لأنهم يحملون السلاح و نحن عزل فصرخت في الإخوة و انا عائد أدراجي هل معنا السلاح مع هذا أني شعرت بغدرهم ولم يفعلوا شئ و عندما تراجعت التفت الي شرطي و قال لي بان ارمي الراية و عد فقلت له من المستحيل ان ارمي راية التوحيد و لكني ساسلمها لأخ و اعود قال له اذهب و عد بسرعة و عندما ذهبت لأسلم الراية وجدت صديق لم اعرفه في الرؤيا فأعطيته الراية و قلت له انها أمانة عندك و اجهشت بالبكاء و قلت له لاأستطيع المواصلة معكم لان أمي و خطيبتي لاأستطيع تركهم مع العلم لم أخطب بعد و بعدها عدت ثم بعد ذلك نظرت من بعيد و كان الإخوة استشهدوا كلهم فانتابي شعور بالندم و الحسرة أني لم أكن معهم شهيدا و كنت ابكي انتهت الرؤيا بارك الله فيكم ارجوا تعبيرها فالرؤيا عامة و السلام عليكم اخوكم محمد شكيب من تونس العمر 26 سنة اعزب محافظ عن الصلاة و الحمد لله
انتهى .
رقم الرؤيا
857
طلب منا تعبيرها
وجزاكم الله كل خير .
بدأ الأمر- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 134
نقاط : 358673
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 07/03/2015
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أبريل 19, 2018 9:33 pm من طرف صاحب سليمان
» كثُر ادعاء المهدوية ولا يمكن ان يكون بناءا على رؤى منامية | كثرة الرؤى إشارة بينة أن هذا زمان خروجه
الخميس أبريل 19, 2018 9:31 pm من طرف صاحب سليمان
» صفة وجود يأجوج ومأجوج من القرآن هل هم كما يًتصور "مقفولين أو تحت الأرض"؟ أم لا؟ وهل هناك مبرر لهذا الاعتقاد؟
الخميس أبريل 19, 2018 9:26 pm من طرف صاحب سليمان
» ظهر [ذو السويقتين] هَـادِمِ الـكَـعْـبَـةِ الرجل الأسود من الحبشة ومخرج كنوزها | من السودان وباسم سليمان
الخميس أبريل 19, 2018 9:24 pm من طرف صاحب سليمان
» المهدي المنتظر هو المسيح المنتظر هو عيسى بن مريم في ميلاده الثاني هو مكلم الناس,هو إمام الزمان وقطبه
الخميس أبريل 19, 2018 9:20 pm من طرف صاحب سليمان
» سيقول أكثرهم ما سمعنا بخبر المسيح, يقولون لو أنكم أصررتم وأوضحتم |ظهر المهدي المنتظر
الخميس أبريل 19, 2018 9:17 pm من طرف صاحب سليمان
» عاجل ,,,,مطلوب مشرفين ومدير لهذا المنتدى
الإثنين سبتمبر 25, 2017 12:48 pm من طرف هاني
» رحله بلا عوده
الجمعة مارس 17, 2017 7:57 pm من طرف أبو البقاع
» سؤال مهم لمن يعرف التاريخ البشري
الجمعة مارس 17, 2017 7:53 pm من طرف أبو البقاع