هيا بنا نتعلم سياسة ....
==============
لولا ثقتي في اختنا الفاضلة ((عاشقة السماء )) وثقتي المؤكدة انها ستفهم ما أعنيه بنشر الفائدة للجميع

لم اكن ابدا اتطفل علي موضوعها بذكر ما سأذكره بعون الله

هيا بنا نحلل التسريب ..
(1)  واحد استنتج ان السيسي ومن معه وحشين وشويه منتفعين

,,,,,,,تحليل سطحي ولا ينم الا عن مبتدء يتلقي الرسائل السياسية المباشرة والموجهه

(2) الثاني استنتج ان هناك خونه او منشقين داخل المجلس العسكري

,,,,,,تحليل اعمق من الاول ولكنه سطحي ايضا ولكنه فهم ان البعرة تدل علي البعير والاثر يدل علي المسير

(3) ثالث فهم ان هناك اكثر من هذا بمعني ((انت هددت شخص  انك ستفضحة ومن بداره .. ثم نشرت له صورة له وحده وهو داخل غرفة نومه وهو يفتح الدولاب الخاص به ويخرج ملابسه الشخصية ....
ماذا تتوقع من الشخص الاخر؟؟

وما هو الاحساس الذي سيتولد بداخله ؟؟

وماذا تراه يتوقع منك ان تنشره بعد هذا التهديد ؟؟  

وهل لو قلت له بعد هذا انك تحتفظ بتسجيلات له مع اولاده واسرته سينصاع لك ام لا ؟؟

(4)كلمة مرت علي البعض ((بعد قليل سيجتمع المجلس وسنخرج بقرار بترشيح السيسي للرئاسة ))

التفسير المبدئي ((خيانه من الداخل للجانب السعودي )) ...تفسير سطحي

التفسير الاعلي .. خالد التويجري يمسك بزمام الامور في مصر وهو صاحب فكرة تولية السيسي هو وأعوانه

والجانب المصري يخبرة بالخطوات التي تسير اول بأول وأنه بعد قليل سينفذ الاتفاق الذي تم من قبل ونريد المساعدة

((5)) التسريبات تمت بعد محاولة احد المتآمرين الانفراد بالسلطة وتطاولة علي اعوانه

فقاموا بفضحة امام الراس الكبيرة والتي قامت بدورها بنشر الفضائح

وبعد التغيرات التي حدثت في المملكة والتي كانت كالصفعة علي البعض

اتوقع ان الذي ينشر التسجيلات هو المخابرات السعودية بالتعاون مع المخابرات التركية

تمهيدا لتعرية النظام بالكامل وفضح بعض المتعاونين في المملكة امام الشعب كله حتي يفهم الناس الخطوات القادمة

وتجنبا لفتن متوقعة من المتآمرين ....

وطبعا الرسالة وصلت للجميع ((نحن قمنا بتصوير الملابس اثناء فتح الدولاب في غرفة النوم ونشرناها ...

.....إذا لم تسكتوا وتنتهوا عما تفعلوه سننشر اكثر من هذا ولكل ذي خيال فليطلق لخيالة العنان ))

بالمناسبة عنان فين هو وابنه (رجل المخابرات السابق ورجل الامارات وامريكا والبديل الجاهز للعمل ..

آسف للاطالة ولكن كان عندي الكثير فحاولت الاختصار فقط لنحاول معا تحليل اي خبر نسمعة ولا نكون مجرد وعاء تلقي فيه الاخبار